بوستات فيس بوك
السعادة لا تحتاج إلى استحالات كبيرة , أشياء صغيرة قادرة على أن تهزنا في العمق
يعتقد بعض الناس ان القيم هى قطع حلوى نلجأ لها وقت الرفاهيه في حين انها
وجبه أساسيه متى نقصت ماتت الانسانيه بداخل الانسان وبات كائن لا يعرف له ملامح يشوبه الغموض تارة وتنازعه سجيه اخرى فيحيا جسد بلا روح
تعبيرات الوجه تتكلم بصوت أعمق أثرا من صوت اللسان ,,
إذَا كرهت هذه الدنيا بسبب شخص واحِد ..
فأنت كالذي أحرق بيـته مـن أجل حـشرة !
أيهآ الحلْمُ الجَميْل ,
سأفعلُ لأجلكَ كل شيءٍ فـ تحَقــّقْ !!
تَزَيَّنَ نَبْضِي بِ عِطْرِكَ
وَ كَسَا حُضُورُكَ عُرْيَ الحُرُوفْ
فَ أنْتَ يَا سَيِّدِي
حُضْنُ أَمَانْ يُشْعِرُنِي أَمْنًا
مَعَ كُلِّ إِحْسَاس بِ الخَوْف
ظّلْي يَشْتَهِيْ
أَنْ يُمآرِسُ إِحْدَى
طُقُوسِ الجُنُونَ
مَعَكـْ لِهَذْآ المْسَآء ..
كَـ أَنْ أَنْبَلِجُ بِضَوْءِكَ
وَأَتَخَلّلُ مَسآمَ جَسِدِكـْ
غَيْرَ آبةٍ بحَنِيْنُ
وَأتْذَوُقُ نْوُتَاتْ حَرْفيِ نْشَوَة
عَلْىَ خَآصِرَة الحْنوُنْ
فَقَطْ أقْتَربْ لأطْفْوُآ عَلْىَ
سَطْحْ مَآئِكـْ وَ أرتْوي
يَآ عِشْقاً باتَ لِيْ نَفَسَاً
كَلِماتُكَ تَحْفِرُ بِوجْدَآنِي
تَنْسابُ بِمَسَامِيْ كَمّا نَغَمٍ
تَأْتِينِيْ كَقَصيدٍ بِأَلحانِ
أَدْمَنْتُكَ بِـ حَقِ خَالِقَكَ
بِـ حَقِ مَنْ سَواكَ و سَوْآنِيْ
أَدْمَنْتُ حُروفاً تَنْثُرهآ
عَلّىْ صَبْريْ و سَهَرِيْ
و أَجْفْآنِيْ
أنآ لك وَ مِنك وَ فِيك ،
أحيآ بك وَ أتألمُ عَنك وَ أقلَقْ عَليك ،
وَ أكثَرْ مِنْ هَذآ بِ كَثيرْ ..
لَوْ اِسْتَطَاعَتْ الْكَلِمَاتُ ان تَنْطِقُ لاخبرتك كَمْ اُحْبُكَ
فَهِي تَتَبَعْثَرُ بِسَبَبِ عَوَاصِفِ شَوْقِي الِيِكَ
تُحَاوِلُ ان تَخْتَارُ ارقى عِبَارَاتِهَا
لِتَبْعَثُ لَكُّ حَبِّيِ الْخَالِدِ لِلاَبِدِ
فَاُنْتي أنثى استثنائية
وَلَا يليق بِهِا الَا الْعِبَارَاتِ الاستثنائيه
فَمَاذَا اُكْتُبْ ؟
اُحْبُكَ ؟
اعشقك ؟
بَلْ انا اتنفسك
وَاِخْتَنَقَ بِغُيَّابِك
فارجوك لَا تَغِيبي
وَاُسْكُنْي قَلْبَي
وَاِفْتَرَشَي احضاني !!
لَآ شَأْنْ لِيْ بِمَدّآرْآتِ الكُوُنْ
وَلَآ َشَيّئَ فِيِهْآ يَعنْيِنِيْ
أَنْتَ وَحْدَكَ هُوَ مَآ أُرِيِدْ
أَنْ أَشّمَخْ بِاقْتِفّآءِ أَثرِكَ !
أَنْتَ هَوْآئِي أَلَذِيْ أَتَنَفَسَهُ
وَقاَنُوُنِيْ
اِشّتِعَالَ هَذّآ اَلنَبْضَ َسيِدّيْ
مُؤْمِنَةٌ مَآلِكَ سُوْىْ هَذّيْ اَلأَضلَآعَ مَّسكَنْ
هَآكَ رُوُحِيْ لِتَفآصِيِلَ وُجُوْدِكَ مَوُطِنآْ ..
وَ لِـ تَفْخَرَ بِهَذاْآ اَلإِنْتِمْآءَ وَلِتَهْنَأ سَيِدِيْ